تقدر المساحة الإجمالية للأملاك العقارية المستعملة لإنجاز مشروع جامع الجزائر الأعظم الذي كان اليوم الثلاثاء محل زيارة تفقدية قام بها رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة بـ 75. 27 هكتار، تقع في بلدية المحمدية (ولاية الجزائر).
ويضم مشروع جامع الجزائر الأعظم الهياكل التالية:
قاعة الصلاة: مساحة مغطاة تقدر بـ 20000 متر مربع مع تخصيص فضاء للنساء، كما أنها مزودة بفضاء للإمام موجود مقابل المدخل الرئيسي للمسجد و المتكونة من :
– قاعة استقبال الشخصيات
– القاعة الشرفية
– مكتب الإمام (المقصورة)
– المحراب ( يشير الى وجهة مكة)
– المنبر ( المكان المخصص للخطبة)
– القبة : قطرها 50 مترا وعلوها 70 مترا
– الساحة الخارجية: وهي امتداد لقاعة الصلاة بمساحة 20.000 ألف متر مربع ويضم إليها أيضا:
-قاعات الوضوء المخصصة للرجال والنساء
-قاعة المطالعة
-قاعة متعددة الاستخدامات مع مداخل مستقلة
-المنارة: يبلغ علوها 265 مترا بها 43 طابقا. وتتكون المنارة التي ستكون مفتوحة للزوار من :
– فضاء استقبال يمكنه احتضان معارض وتظاهرات ثقافية أخرى
– متحف للفنون والتاريخ الإسلامي يمتد على 15 طابقا
– مركز للأبحاث في تاريخ الجزائر
– شرفة مشاهدة تطل على حوض الجزائر ومحيطه
– فضاءات للتجارة والإطعام
– دار القرآن، وهي عبارة عن مدرسة عليا يمكنها استقبال حوالي 300 طالب ما بعد التدرج في مجالات العلوم الإسلامية والإنسانية، وتتكون من:
– قاعات تدريس
– قاعة معلوماتية
– قاعة محاضرات
– غرف إيواء
– ملحق للتسيير والإدارة
-المركز الثقافي، والذي يمتد على مساحة 8.000 متر مربع ويشمل ما يلي:
– رواق مخصص للمعارض
– مكتبة
– فضاء معلوماتية
– قاعة عرض فيديو
– قاعة عرض الأفلام
– قاعات محاضرات
– ورشات فنية
– قطب إعلام آلي
– مقهى
– مقر الإدارة لتسيير المركز الثقافي
– حظيرة السيارات بسعة 4.000 إلى 6.000 سيارة
– المدخل ويشمل مساحات خضراء مهيأة على امتداد 2.000 متر مربع
– حدائق مساحتها تقارب حوالي 1.000 متر مربع
– مطاعم ومقاهي
– ورشات ومحلات مخصصة للحرف التقليدية
– المحطة التقنية
– مقر الإدارة العامة
– سكنات وظيفية
– مركز المراقبة الخاص بالحماية المدنية
– البناية الخاصة بالأمن
– مسالك العبور.
