- 16.00: رفع شعارات مطالبة برحيل الباءات الثلاثة والجيش والشعب خاوة خاوة
- 15.30: المسيرات تغير وجهتها نحو ساحة الشهداء محافظة على سلميتها
- الأفافاس يتهم الفريق قايد صالح بعدم الرغبة في تغيير النظام
كشفت جبهة القوى الاشتراكية، في بيان لها الجمعة ان التصريحات الأخيرة للفريق أحمد قايد صالح، تؤكد بأنه لا يريد أن يسمع الحديث عن أي مرحلة انتقالية، ويرفض مطلب وشرط تغيير النظام جذريًا. يتمسك بخطة خاصة به للحفاظ على الانتخابات الرئاسية.
وحذر الافافاس في بيانه من أن الوضعية جد خاصة وعلى وقع انفجار، تتطلب إحساسًا كبيرًا بالتضحية والالتزام بحماية الوطن مشيرا الى أن تماطل قائد الأركان العامة ووضع نفسه أكثر فأكثر في تناقضات أصبحت مزعجة في الوقت ذاته، تتصاعد الثورة السلمية من خلال المسيرات اليومية تقريبًا التي تعبئ كل أطراف المجتمع والطلاب والمحامين والأطباء والمسؤولين والمنتخبين المحليين مبرزا إن قائد اركان الجيش، الذي لا يريد أن يسمع الحديث عن أي مرحلة انتقالية، ويرفض مطلب وشرط تغيير النظام جذريًا وهو يتمسك بخطة خاصة به للحفاظ على الانتخابات الرئاسية، ويعتبر أن الشعب الجزائري الثائر لا يعي التحديات السياسية الحالية، والذي لا يزال يعمل على قمع المتظاهرين وإغلاق ساحات التظاهر والاحتجاجات، يعود اليوم عن طريق خطاب آخر، يؤكد بأنه لا يملك الطموحات السياسية.
ويؤكد الافافاس أن الشعب الجزائري قد قرر، فلا أي تلاعب ولا أي مناورة سياسية أخرى تقف أمام تصميمه على فرض خياراته، التي تتسم بالوطنية والوعي السياسي المتزايد”، وأن “قيادة الأركان العامة للجيش ليس لها الحق في تجاهل ومعارضة المطالب المشروعة لملايين الجزائريين إلى أجل غير مسمى كما يرى انه هناك مبادرات سياسية تحتاج فقط إلى استغلالها وتفعيلها.
لعمري ابراهيم
- 14.30: تدفق حشود كبيرة نحو ساحة البريد المركزي وساحة أودان
- 14.10: انطلاق مسيرات الجمعة الـ14
https://www.facebook.com/Aljazairalyoumdz/videos/425553818267005/
- 12.10: تواصل توافد الحشود نحو ساحتي البريد المركزي واودان وتعزيزات أمنية أمام مبنى البريد المركزي
- 11.50: غلق نفق الجامعة المركزية بساحة أودان، وبداية توافد المتظاهرين تحو ساحة اودان في الجمعة الـ14 وقوات الأمن تقيم حزاما أمنيا حول البريد المركزي
- 11.30: انطلاق مسيرات الجمعة الـ14 قبل صلاة الجمعة في العاصمة الجزائر بتركيز بعض المتظاهرين على ترديد شعارات محرضة ضد قوات الأمن وضد قائد أركان الجيش الفريق احمد قايد صالح